بينما يقول مخدوم عبد السلام السادات، نائب وزير العمل والشؤون الاجتماعية، إنه سيتم إرسال حوالي خمسة و ستون ألف مواطن للعمل في الخارج، يعتقد خبير اجتماعي أنه حتى لا يتم الاعتراف بالإمارة الإسلامية، فإن معدل البطالة سيرتفع كل يوم.
تاريخ النشرالأربعاء 9 نوفمبر 2022 ساعة 10:35
رقم : 260742
وكالة انباء الصوت الافغاني (AVA) - كابول: قال مخدوم عبد السلام عالم نائب وزير العمل والشؤون الاجتماعية للتلفزيون الخاص انه قريبا سيتم ارسال 65 الف افغاني للعمل في الخارج ، 50 الف منهم كعمال و 15 الف اخرين أرسلوا كرعاة إلى قطر والمملكة العربية السعودية وتركيا.
في غضون ذلك، تقول أحمدزيا نيكبين، الخبيرة في الشؤون الاجتماعية، إنه بعد التطورات الجديدة في البلاد، قلصت معظم المصانع والشركات من أنشطتها بسبب نقص الأموال الكافية، مما تسبب في زيادة البطالة في البلاد.
حسب ما اشاره به نيكبين، فإن عدم وجود برنامج مناسب لخلق الوظائف من قبل الحكومة، وعدم اعتراف دول العالم بالإمارة الإسلامية، وعدم ائتمان الناس من العوامل التي تسببت في تنامي البطالة والفقر في البلاد.
وأضاف نيكبين أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى زيادة الفقر والجوع وتحويل الشباب إلى المخدرات والهجرة وحتى التسبب في كارثة إنسانية في البلاد.
وأوضح أن على حكومة تصريف الأعمال أن تحاول خلق فرص عمل، وتنشيط مصانع الإنتاج، وتشجيع المستثمرين على الاستثمار في الدولة، وخلق دورات مهنية للشباب لتوفير فرص العمل في الدولة.
وتابع أن عدم الاعتراف بالحكومة هو عامل آخر تسبب في زيادة الفقر والبطالة في البلاد، وإذا تم تشكيل الحكومة، فإنها ستوفر فرصًا للتواصل مع دول العالم، مما سيخلق فرص عمل في البلاد.
ذكر هذا الخبير في الشؤون الاجتماعية أن البطالة والفقر يتزايدان في البلاد كل يوم وأن العواقب الأكبر تقع على عاتق الناس.
يقول محمد شريف، من سكان العاصمة كابول، إنه يعمل كعامل منذ سبع سنوات، لكن وضع العمل ساء في العامين الماضيين مقارنة بالسنوات السابقة.
يريد من الحكومة توفير العمل للشعب.
في غضون ذلك، يغادر الكثير من الشباب البلاد يوميًا بسبب قلة العمل والذهاب إلى الدول الأوروبية بوسائل غير قانونية.
في غضون ذلك، تقول أحمدزيا نيكبين، الخبيرة في الشؤون الاجتماعية، إنه بعد التطورات الجديدة في البلاد، قلصت معظم المصانع والشركات من أنشطتها بسبب نقص الأموال الكافية، مما تسبب في زيادة البطالة في البلاد.
حسب ما اشاره به نيكبين، فإن عدم وجود برنامج مناسب لخلق الوظائف من قبل الحكومة، وعدم اعتراف دول العالم بالإمارة الإسلامية، وعدم ائتمان الناس من العوامل التي تسببت في تنامي البطالة والفقر في البلاد.
وأضاف نيكبين أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى زيادة الفقر والجوع وتحويل الشباب إلى المخدرات والهجرة وحتى التسبب في كارثة إنسانية في البلاد.
وأوضح أن على حكومة تصريف الأعمال أن تحاول خلق فرص عمل، وتنشيط مصانع الإنتاج، وتشجيع المستثمرين على الاستثمار في الدولة، وخلق دورات مهنية للشباب لتوفير فرص العمل في الدولة.
وتابع أن عدم الاعتراف بالحكومة هو عامل آخر تسبب في زيادة الفقر والبطالة في البلاد، وإذا تم تشكيل الحكومة، فإنها ستوفر فرصًا للتواصل مع دول العالم، مما سيخلق فرص عمل في البلاد.
ذكر هذا الخبير في الشؤون الاجتماعية أن البطالة والفقر يتزايدان في البلاد كل يوم وأن العواقب الأكبر تقع على عاتق الناس.
يقول محمد شريف، من سكان العاصمة كابول، إنه يعمل كعامل منذ سبع سنوات، لكن وضع العمل ساء في العامين الماضيين مقارنة بالسنوات السابقة.
يريد من الحكومة توفير العمل للشعب.
في غضون ذلك، يغادر الكثير من الشباب البلاد يوميًا بسبب قلة العمل والذهاب إلى الدول الأوروبية بوسائل غير قانونية.
avapress.com/vdcaywnuu49ni01.zkk4.html
_tags3
