قالت سفارة اليابان في كابول إنها ستساعد هذا البلد بأكثر من 106.7 ملاین دولار لشعب الأفغان المحتاجين. في غضون ذلك، ومع حلول فصل الشتاء، ازدادت المشاكل الناجمة عن الأزمة الإنسانية في أفغانستان.
تاريخ النشرالأربعاء 7 ديسمبر 2022 ساعة 09:46
رقم : 261950
وكالة أنباء الصوت الأفغاني (AVA) - كابول: قالت السفارة الیابانیة في نشرة إخبارية (یوم الثلاثاء 6 دیسامبیر) إنها تأمل أن تمكّن هذه الحزمة المالية الجديدة من تنفيذ مشاريع إنسانية وتلبية الاحتياجات الإنسانية الأساسية في أفغانستان.
وأضافت السفارة: "نأمل بصدق أن تساهم هذه المشاريع في إسعاد الشعب الأفغاني".
وبحسب معلومات سفارة یابان في كابول، فإن هذه المشاريع ستنفذها الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية بهدف تحسين معيشة الشعب الأفغاني.
وأكدت هذه السفارة أنه من خلال حزمة المساعدات هذه، ساهمت الحكومة اليابانية بمبلغ إجمالي قدره 335 مليون دولار لمنع الأزمة الإنسانية في أفغانستان منذ أغسطس من العام الماضي.
كانت اليابان في العقدين الماضيين من أكبر الدول المانحة في أفغانستان، ومنذ عام 2001 وحتى الآن قدمت أكثر من 6.9 مليار دولار في مختلف القطاعات، لا سيما توفير الأمن والزراعة والتنمية الريفية ورفع القدرات البشرية، على التعليم والصحة والبنية التحتية في هذا البلد.
وقالت الأمم المتحدة إن الصراعات في أفغانستان قد انخفضت بشكل كبير، لكن البلاد لا تزال في قبضة أزمة ناجمة عن تغير المناخ.
وبحسب الأمم المتحدة، فقد استمرت الأزمة الاقتصادية مع ارتفاع مستويات البطالة والتضخم الحاد في أسعار السلع، ونتيجة لذلك، مقارنة بالدخل، زاد إنفاق الناس على الغذاء من 65٪ إلى 73٪ على مدار العام، وهو الأمر نفسه "يشير إلى انخفاض النفقات طويلة الأجل هي لاحتياجات أساسية أخرى.
في غضون ذلك، نشر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) مؤخرًا تقريرًا يقول إن ثلثي سكان أفغانستان سيحتاجون إلى مساعدات إنسانية العام المقبل.
يذكر في هذا التقرير الذي نشر في (30 نوفمبر) أنه بسبب الأزمة الاقتصادية والجفاف المتتالي والكوارث الطبيعية مثل الزلازل والفيضانات وتزايد البطالة، لم يتمكن المواطنون الأفغان من التعافي من الآثار المدمرة من هذه العوامل.
وأضافت السفارة: "نأمل بصدق أن تساهم هذه المشاريع في إسعاد الشعب الأفغاني".
وبحسب معلومات سفارة یابان في كابول، فإن هذه المشاريع ستنفذها الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية بهدف تحسين معيشة الشعب الأفغاني.
وأكدت هذه السفارة أنه من خلال حزمة المساعدات هذه، ساهمت الحكومة اليابانية بمبلغ إجمالي قدره 335 مليون دولار لمنع الأزمة الإنسانية في أفغانستان منذ أغسطس من العام الماضي.
كانت اليابان في العقدين الماضيين من أكبر الدول المانحة في أفغانستان، ومنذ عام 2001 وحتى الآن قدمت أكثر من 6.9 مليار دولار في مختلف القطاعات، لا سيما توفير الأمن والزراعة والتنمية الريفية ورفع القدرات البشرية، على التعليم والصحة والبنية التحتية في هذا البلد.
وقالت الأمم المتحدة إن الصراعات في أفغانستان قد انخفضت بشكل كبير، لكن البلاد لا تزال في قبضة أزمة ناجمة عن تغير المناخ.
وبحسب الأمم المتحدة، فقد استمرت الأزمة الاقتصادية مع ارتفاع مستويات البطالة والتضخم الحاد في أسعار السلع، ونتيجة لذلك، مقارنة بالدخل، زاد إنفاق الناس على الغذاء من 65٪ إلى 73٪ على مدار العام، وهو الأمر نفسه "يشير إلى انخفاض النفقات طويلة الأجل هي لاحتياجات أساسية أخرى.
في غضون ذلك، نشر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) مؤخرًا تقريرًا يقول إن ثلثي سكان أفغانستان سيحتاجون إلى مساعدات إنسانية العام المقبل.
يذكر في هذا التقرير الذي نشر في (30 نوفمبر) أنه بسبب الأزمة الاقتصادية والجفاف المتتالي والكوارث الطبيعية مثل الزلازل والفيضانات وتزايد البطالة، لم يتمكن المواطنون الأفغان من التعافي من الآثار المدمرة من هذه العوامل.
avapress.com/vdccpsqix2bqeo8.caa2.html
_tags3
