صرح رئيس السفارة والممثل الخاص للرئيس الإيراني في أفغانستان، في لقاء مع المؤسسات الإيرانية في كابول، أن أفغانستان جارة يمكن أن تصبح حليفًا استراتيجيًا في سياسة إيران الخارجية، وأضاف أن الأمريكيين غادروا أفغانستان، لكن يستمر الأذى في هذا البلد والمنطقة.
تاريخ النشرالاثنين 23 يناير 2023 ساعة 13:34
رقم : 264194
وكالة انباء الصوت الافغاني (AVA) - كابول: قال حسن كاظمي قمي السفير والممثل الخاص للرئيس الايراني امس الاحد في اول لقاء له مع المؤسسات الايرانية في كابول ان وجهات نظر جمهورية ايران الاسلامية إيران في أفغانستان طويلة الأمد وفي هذا الاتجاه تم إعداد مشاريع مختلفة لربط البنى التحتية بين البلدين في مختلف المجالات.
كما أشار كاظمي قمي إلى القواسم المشتركة بين البلدين وأضاف أن أفغانستان جارة يمكن أن تصبح حليفًا استراتيجيًا في سياسة إيران الخارجية.
وقال كاظمي قمي إن لدينا خارطة طريق شاملة للعمل في أفغانستان وأن رؤية الجمهورية الإسلامية هي للأمن والاستقرار وتحسين الظروف الاقتصادية والمعيشية لأفغانستان.
قال الممثل الخاص لرئيس إيران لشؤون أفغانستان إن أفغانستان بلد غني اقتصاديًا ويمكن أن تكون مكملًا اقتصاديًا لإيران.
وأضاف السفير الإيراني في كابول: أكثر من عام ونصف مضى على انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان ، ونشهد حكومة جديدة في أفغانستان ، وسياسة بلادنا خلال هذه الفترة كانت قائمة على التفاعل والتعاون مع الحكومة الجديدة في أفغانستان.
كما أشار كاظمي قمي إلى تفعيل الدبلوماسية الإيرانية في أفغانستان، وقال إن الأمريكيين غادروا أفغانستان، لكنهم يواصلون إفسادهم في هذا البلد والمنطقة.
وأضاف السفير الإيراني في كابول أن الأمريكيين لا يريدون الاستقرار في أفغانستان وأن البلاد تتفاعل مع جيرانها.
وقال كاظمي قمي إن العدو حاول تهديد جغرافية أفغانستان لإيران ، لكن إيران تجاوزت هذه المرحلة بتبنيها سياسات عقلانية.
في غضون ذلك ، وصل حسن كاظمي قمي إلى كابول وبدأ عمله رسميًا كرئيس لسفارة جمهورية إيران الإسلامية في أفغانستان يوم السبت.
في الوقت نفسه ، يشغل كاظمي قمي منصب الممثل الخاص لرئيس إيران لشؤون أفغانستان.
كما أشار كاظمي قمي إلى القواسم المشتركة بين البلدين وأضاف أن أفغانستان جارة يمكن أن تصبح حليفًا استراتيجيًا في سياسة إيران الخارجية.
وقال كاظمي قمي إن لدينا خارطة طريق شاملة للعمل في أفغانستان وأن رؤية الجمهورية الإسلامية هي للأمن والاستقرار وتحسين الظروف الاقتصادية والمعيشية لأفغانستان.
قال الممثل الخاص لرئيس إيران لشؤون أفغانستان إن أفغانستان بلد غني اقتصاديًا ويمكن أن تكون مكملًا اقتصاديًا لإيران.
وأضاف السفير الإيراني في كابول: أكثر من عام ونصف مضى على انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان ، ونشهد حكومة جديدة في أفغانستان ، وسياسة بلادنا خلال هذه الفترة كانت قائمة على التفاعل والتعاون مع الحكومة الجديدة في أفغانستان.
كما أشار كاظمي قمي إلى تفعيل الدبلوماسية الإيرانية في أفغانستان، وقال إن الأمريكيين غادروا أفغانستان، لكنهم يواصلون إفسادهم في هذا البلد والمنطقة.
وأضاف السفير الإيراني في كابول أن الأمريكيين لا يريدون الاستقرار في أفغانستان وأن البلاد تتفاعل مع جيرانها.
وقال كاظمي قمي إن العدو حاول تهديد جغرافية أفغانستان لإيران ، لكن إيران تجاوزت هذه المرحلة بتبنيها سياسات عقلانية.
في غضون ذلك ، وصل حسن كاظمي قمي إلى كابول وبدأ عمله رسميًا كرئيس لسفارة جمهورية إيران الإسلامية في أفغانستان يوم السبت.
في الوقت نفسه ، يشغل كاظمي قمي منصب الممثل الخاص لرئيس إيران لشؤون أفغانستان.
avapress.com/vdcf1jd0jw6dvya.kiiw.html
_tags3
