نشر نائب المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية رسالة عبر صفحته على تويتر عن لقاء القائم بالأعمال بالسفارة النرويجية بال كلومان بيكر مع مولوي أمير خان متقي ، القائم بأعمال وزير الخارجیة.
تاريخ النشرالسبت 28 يناير 2023 ساعة 11:40
رقم : 264450
وكالة انباء الصوت الافغاني (AVA) الخدمة السياسية العسكرية: حافظ ضياء احمد نائب المتحدث باسم وزارة خارجية الامارة الاسلامية نشر بيانا على صفحته على تويتر یوم(الاربعاء 26 ینایر) وكتب ان الجانبين سيناقشان المساعدات الانسانية. والأمن والتعاون التنموي والقضايا السياسية في هذا الاجتماع
قال السيد بيكر إن بلاده،، مستعدة لعلاقات طويلة الأمد مع أفغانستان وتحاول مساعدة الأفغان. وأضاف أن بلاده عازمة على العمل مع الشركاء الدوليين من أجل التفاعل السياسي مع أفغانستان.
وقال إن المسؤولين والحكومة الحالية في أفغانستان حقيقة ويجب على العالم أن يتعامل معها بواقعية. كما قال متقي في هذا الاجتماع إنه يجب علينا محاولة التقريب بين العالم وأفغانستان ، وأن دولة نارافي لديها خبرة جيدة في هذا الأمر ويمكن أن تلعب دورًا.
وأضاف أنه يجب الإشادة بالإجراءات الجديدة للحكومة الأفغانية وإعطاء استجابة إيجابية. قال السيد متقي إننا وفرنا الأمن بعد عقود من الصراع. لقد قاتلنا بفعالية ضد داعش والمخدرات ونحن ملتزمون بضمان الاستقرار الشامل في البلاد وعدم وجود تهديد لأي دولة من أفغانستان.
وأضاف القائم بأعمال وزير خارجية الإمارة الإسلامية أن استخدام خيارات الضغط في أفغانستان ليس له نتائج، والآن علينا المضي قدمًا في التعاون مع بعضنا البعض ، وللأسف ، لا تزال بعض الدول تؤمن بخيار الضغط. النرويج هي الدولة الأوروبية الوحيدة التي تريد التفاعل مع الإمارة الإسلامية ، لكنها لم تعترف بعد بهذه المجموعة.
قال السيد بيكر إن بلاده،، مستعدة لعلاقات طويلة الأمد مع أفغانستان وتحاول مساعدة الأفغان. وأضاف أن بلاده عازمة على العمل مع الشركاء الدوليين من أجل التفاعل السياسي مع أفغانستان.
وقال إن المسؤولين والحكومة الحالية في أفغانستان حقيقة ويجب على العالم أن يتعامل معها بواقعية. كما قال متقي في هذا الاجتماع إنه يجب علينا محاولة التقريب بين العالم وأفغانستان ، وأن دولة نارافي لديها خبرة جيدة في هذا الأمر ويمكن أن تلعب دورًا.
وأضاف أنه يجب الإشادة بالإجراءات الجديدة للحكومة الأفغانية وإعطاء استجابة إيجابية. قال السيد متقي إننا وفرنا الأمن بعد عقود من الصراع. لقد قاتلنا بفعالية ضد داعش والمخدرات ونحن ملتزمون بضمان الاستقرار الشامل في البلاد وعدم وجود تهديد لأي دولة من أفغانستان.
وأضاف القائم بأعمال وزير خارجية الإمارة الإسلامية أن استخدام خيارات الضغط في أفغانستان ليس له نتائج، والآن علينا المضي قدمًا في التعاون مع بعضنا البعض ، وللأسف ، لا تزال بعض الدول تؤمن بخيار الضغط. النرويج هي الدولة الأوروبية الوحيدة التي تريد التفاعل مع الإمارة الإسلامية ، لكنها لم تعترف بعد بهذه المجموعة.
avapress.com/vdcamynuw49niy1.zkk4.html
_tags3
