تشكيل مجلس الأمن الوطني في سوريا برئاسة الجولاني تزامناً مع المجازر الواسعة بحق العلويين

وكالة صداي افغان للأنباء(آوا):أصدر أحمد الشرع رئيس الحكومة السورية الانتقالية المعروف باسم أبو محمد الجولاني أمراً بتشكيل مجلس أمن وطني مؤقت.
ووفقاً لوكالة "سبوتنيك"، فإن المجلس يتألف برئاسة الجولاني، ويضم في عضويته وزير الخارجية، وزير الدفاع، رئيس جهاز الاستخبارات، وزير الداخلية، ومستشارين اثنين معينين من قبل الرئيس. كما تم تخصيص مقعد تقني متخصص لمتابعة القضايا الفنية والعلمية المتعلقة بجلسات المجلس.
وأحمد الشرع، الذي يخوض غمار الحرب الأهلية السورية منذ سنوات، ويشغل حالياً منصب الرئيس المؤقت، كتب في قراره:
"بناءً على الصلاحيات الرئاسية، وفي سبيل تحقيق المصلحة الوطنية، ومن أجل تعزيز الأمن الوطني خلال المرحلة القادمة، تقرر تشكيل مجلس الأمن الوطني برئاسة رئيس الجمهورية بهدف إدارة القضايا الأمنية والسياسية."

مجازر واسعة بحق العلويين

تزامناً مع تشكيل هذا المجلس، وردت تقارير عديدة عن ارتكاب مجازر واسعة بحق العلويين في سوريا.
وبحسب التقارير، فقد قُتل أكثر من 1,000 شخص خلال الاشتباكات التي اندلعت خلال الأيام الماضية في المناطق ذات الغالبية العلوية. وقد نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان هذه الإحصائيات.
ووفقاً لمصادر مطلعة، فإن عدد الجرائم المرتكبة ضد الطائفة العلوية في سوريا خلال الأيام القليلة الماضية تجاوز 40 جريمة، حيث وقعت هذه الجرائم في 9 مدن سورية، وأسفرت عن أكثر من 1,200 ضحية، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن.
وأفادت بعض التقارير بأن عدداً من الضحايا قد تم ذبحهم على أيدي عناصر الجولاني، بينما تعرض آخرون للحرق والتشويه بعد مقتلهم.وكالة صداي افغان للأنباء (آوا) – قسم الشؤون الدولية:
أحمد الشرع، المعروف بأبي محمد الجولاني، رئيس الحكومة الانتقالية السورية، أصدر قراراً بتشكيل مجلس الأمن الوطني المؤقت.
يأتي هذا القرار في وقت انتشرت فيه تقارير عديدة خلال الأيام الأخيرة عن وقوع مجازر واسعة بحق العلويين في مناطق مختلفة من سوريا.
ووفقاً لوكالة "سبوتنيك"، فإن المجلس يتألف برئاسة الجولاني، ويضم في عضويته وزير الخارجية، وزير الدفاع، رئيس جهاز الاستخبارات، وزير الداخلية، ومستشارين اثنين معينين من قبل الرئيس. كما تم تخصيص مقعد تقني متخصص لمتابعة القضايا الفنية والعلمية المتعلقة بجلسات المجلس.
وأحمد الشرع، الذي يخوض غمار الحرب الأهلية السورية منذ سنوات، ويشغل حالياً منصب الرئيس المؤقت، كتب في قراره:
"بناءً على الصلاحيات الرئاسية، وفي سبيل تحقيق المصلحة الوطنية، ومن أجل تعزيز الأمن الوطني خلال المرحلة القادمة، تقرر تشكيل مجلس الأمن الوطني برئاسة رئيس الجمهورية بهدف إدارة القضايا الأمنية والسياسية."

مجازر واسعة بحق العلويين

تزامناً مع تشكيل هذا المجلس، وردت تقارير عديدة عن ارتكاب مجازر واسعة بحق العلويين في سوريا.
وبحسب التقارير، فقد قُتل أكثر من 1,000 شخص خلال الاشتباكات التي اندلعت خلال الأيام الماضية في المناطق ذات الغالبية العلوية. وقد نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان هذه الإحصائيات.
ووفقاً لمصادر مطلعة، فإن عدد الجرائم المرتكبة ضد الطائفة العلوية في سوريا خلال الأيام القليلة الماضية تجاوز 40 جريمة، حيث وقعت هذه الجرائم في 9 مدن سورية، وأسفرت عن أكثر من 1,200 ضحية، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن.
وأفادت بعض التقارير بأن عدداً من الضحايا قد تم ذبحهم على أيدي عناصر الجولاني، بينما تعرض آخرون للحرق والتشويه بعد مقتلهم.وكالة صداي افغان للأنباء (آوا) –
قسم الشؤون الدولية:
أحمد الشرع، المعروف بأبي محمد الجولاني، رئيس الحكومة الانتقالية السورية، أصدر قراراً بتشكيل مجلس الأمن الوطني المؤقت.
يأتي هذا القرار في وقت انتشرت فيه تقارير عديدة خلال الأيام الأخيرة عن وقوع مجازر واسعة بحق العلويين في مناطق مختلفة من سوريا.
ووفقاً لوكالة "سبوتنيك"، فإن المجلس يتألف برئاسة الجولاني، ويضم في عضويته وزير الخارجية، وزير الدفاع، رئيس جهاز الاستخبارات، وزير الداخلية، ومستشارين اثنين معينين من قبل الرئيس. كما تم تخصيص مقعد تقني متخصص لمتابعة القضايا الفنية والعلمية المتعلقة بجلسات المجلس.
وأحمد الشرع، الذي يخوض غمار الحرب الأهلية السورية منذ سنوات، ويشغل حالياً منصب الرئيس المؤقت، كتب في قراره:
"بناءً على الصلاحيات الرئاسية، وفي سبيل تحقيق المصلحة الوطنية، ومن أجل تعزيز الأمن الوطني خلال المرحلة القادمة، تقرر تشكيل مجلس الأمن الوطني برئاسة رئيس الجمهورية بهدف إدارة القضايا الأمنية والسياسية."

مجازر واسعة بحق العلويين

تزامناً مع تشكيل هذا المجلس، وردت تقارير عديدة عن ارتكاب مجازر واسعة بحق العلويين في سوريا.
وبحسب التقارير، فقد قُتل أكثر من 1,000 شخص خلال الاشتباكات التي اندلعت خلال الأيام الماضية في المناطق ذات الغالبية العلوية. وقد نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان هذه الإحصائيات.
ووفقاً لمصادر مطلعة، فإن عدد الجرائم المرتكبة ضد الطائفة العلوية في سوريا خلال الأيام القليلة الماضية تجاوز 40 جريمة، حيث وقعت هذه الجرائم في 9 مدن سورية، وأسفرت عن أكثر من 1,200 ضحية، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن.
وأفادت بعض التقارير بأن عدداً من الضحايا قد تم ذبحهم على أيدي عناصر الجولاني، بينما تعرض آخرون للحرق والتشويه بعد مقتلهم.وكالة صداي افغان للأنباء (آوا) – قسم الشؤون الدولية:
أحمد الشرع، المعروف بأبي محمد الجولاني، رئيس الحكومة الانتقالية السورية، أصدر قراراً بتشكيل مجلس الأمن الوطني المؤقت.
يأتي هذا القرار في وقت انتشرت فيه تقارير عديدة خلال الأيام الأخيرة عن وقوع مجازر واسعة بحق العلويين في مناطق مختلفة من سوريا.
ووفقاً لوكالة "سبوتنيك"، فإن المجلس يتألف برئاسة الجولاني، ويضم في عضويته وزير الخارجية، وزير الدفاع، رئيس جهاز الاستخبارات، وزير الداخلية، ومستشارين اثنين معينين من قبل الرئيس. كما تم تخصيص مقعد تقني متخصص لمتابعة القضايا الفنية والعلمية المتعلقة بجلسات المجلس.
وأحمد الشرع، الذي يخوض غمار الحرب الأهلية السورية منذ سنوات، ويشغل حالياً منصب الرئيس المؤقت، كتب في قراره:
"بناءً على الصلاحيات الرئاسية، وفي سبيل تحقيق المصلحة الوطنية، ومن أجل تعزيز الأمن الوطني خلال المرحلة القادمة، تقرر تشكيل مجلس الأمن الوطني برئاسة رئيس الجمهورية بهدف إدارة القضايا الأمنية والسياسية."

مجازر واسعة بحق العلويين

تزامناً مع تشكيل هذا المجلس، وردت تقارير عديدة عن ارتكاب مجازر واسعة بحق العلويين في سوريا.
وبحسب التقارير، فقد قُتل أكثر من 1,000 شخص خلال الاشتباكات التي اندلعت خلال الأيام الماضية في المناطق ذات الغالبية العلوية. وقد نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان هذه الإحصائيات.
ووفقاً لمصادر مطلعة، فإن عدد الجرائم المرتكبة ضد الطائفة العلوية في سوريا خلال الأيام القليلة الماضية تجاوز 40 جريمة، حيث وقعت هذه الجرائم في 9 مدن سورية، وأسفرت عن أكثر من 1,200 ضحية، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن.
وأفادت بعض التقارير بأن عدداً من الضحايا قد تم ذبحهم على أيدي عناصر الجولاني، بينما تعرض آخرون للحرق والتشويه بعد مقتلهم.