مع تصاعد عمليات الطرد القسري للمهاجرين الأفغان في الأيام الأخيرة من الدول المجاورة، خصوصًا باكستان، وصف الخبراء هذا الإجراء بغير الإنساني، وقالوا إن هذه العملية، التي ترافقها في كثير من الأحيان الإهانة والعنف ومصادرة الممتلكات وعدم احترام الكرامة الإنسانية، تعد رمزًا لأزمة حقوق إنسان صامتة لا يحظى باهتمام كبير من المجتمع الدولي.