انتقد الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، دونالد ترامب في تصريحات جديدة، محذراً من أن سياسات ترامب أدت بالولايات المتحدة إلى «وضع مظلم».
وكالة صداي افغان للأنباء(أوا)– الخدمة الدولية: حضر باراك أوباما، الرئيس الأميركي السابق، تجمعات انتخابية لدعم حكام الحزب الديمقراطي، ودعا مؤيدي الحزب الديمقراطي إلى المشاركة في الانتخابات المحلية لمواجهة «انتهاكات» ترامب.
وأكد أوباما: «بلدنا وسياساته في وضع مظلم. من الصعب أن نعرف من أين نبدأ، لأن كل يوم يقدم البيت الأبيض مجموعة جديدة من الانتهاكات والتهور والتعصب وحتى الجنون للشعب».
كما انتقد بشدة سياسات التعريفات «الفوضوية» لترامب وإرسال قوات الحرس الوطني إلى المدن الأميركية، ولوم الجمهوريين في الكونغرس على «صمتهم وعدم تحركهم تجاه تصرفات ترامب خارج الإطار».
وقال إنه فوجئ بسرعة استسلام القادة التجاريين والشركات القانونية والجامعات أمام ترامب.
أوباما في تجمع انتخابي في نيوجيرسي، وفي خضم احتفالات هالوين في الولايات المتحدة، قال مازحاً: «هذه الأيام يبدو أن كل يوم هو هالوين للبيت الأبيض، طبعاً بدون حلوى وفقط مليء بالنكات المخيفة!»
وسخر هذا السياسي الأميركي من قرارات ترامب مثل إعادة بناء أجزاء من البيت الأبيض، بما في ذلك حمام حتى أثناء إغلاق الحكومة، قائلاً: «بالطبع، منصف أن يركز على بعض الأمور الحيوية، مثل تعبيد حديقة الورود حتى لا تتسخ الأحذية، أو بناء قاعة رقص بقيمة 300 مليون دولار!»
وقبل أوباما، انتقدت كامالا هاريس، الشخصية الديمقراطية الأخرى وخصم ترامب في الانتخابات الماضية، صمت المسؤولين الأميركيين تجاه التصرفات غير القانونية للرئيس، ودعت إلى مواجهته.
إجراءات ترامب أثارت غضب الشعب الأميركي أيضاً. فقد شاركوا منذ بداية فترة ترامب الثانية في العديد من التجمعات الاحتجاجية.
وفي واحدة من أحدث هذه التحركات، بتاريخ 18 أكتوبر، شارك الأميركيون في مظاهرات واسعة تحت شعار «لا للملك» في جميع الولايات الأميركية، مسجّلين رقماً قياسياً غير مسبوق بحضور 7 ملايين شخص.
وأكد أوباما: «بلدنا وسياساته في وضع مظلم. من الصعب أن نعرف من أين نبدأ، لأن كل يوم يقدم البيت الأبيض مجموعة جديدة من الانتهاكات والتهور والتعصب وحتى الجنون للشعب».
كما انتقد بشدة سياسات التعريفات «الفوضوية» لترامب وإرسال قوات الحرس الوطني إلى المدن الأميركية، ولوم الجمهوريين في الكونغرس على «صمتهم وعدم تحركهم تجاه تصرفات ترامب خارج الإطار».
وقال إنه فوجئ بسرعة استسلام القادة التجاريين والشركات القانونية والجامعات أمام ترامب.
أوباما في تجمع انتخابي في نيوجيرسي، وفي خضم احتفالات هالوين في الولايات المتحدة، قال مازحاً: «هذه الأيام يبدو أن كل يوم هو هالوين للبيت الأبيض، طبعاً بدون حلوى وفقط مليء بالنكات المخيفة!»
وسخر هذا السياسي الأميركي من قرارات ترامب مثل إعادة بناء أجزاء من البيت الأبيض، بما في ذلك حمام حتى أثناء إغلاق الحكومة، قائلاً: «بالطبع، منصف أن يركز على بعض الأمور الحيوية، مثل تعبيد حديقة الورود حتى لا تتسخ الأحذية، أو بناء قاعة رقص بقيمة 300 مليون دولار!»
وقبل أوباما، انتقدت كامالا هاريس، الشخصية الديمقراطية الأخرى وخصم ترامب في الانتخابات الماضية، صمت المسؤولين الأميركيين تجاه التصرفات غير القانونية للرئيس، ودعت إلى مواجهته.
إجراءات ترامب أثارت غضب الشعب الأميركي أيضاً. فقد شاركوا منذ بداية فترة ترامب الثانية في العديد من التجمعات الاحتجاجية.
وفي واحدة من أحدث هذه التحركات، بتاريخ 18 أكتوبر، شارك الأميركيون في مظاهرات واسعة تحت شعار «لا للملك» في جميع الولايات الأميركية، مسجّلين رقماً قياسياً غير مسبوق بحضور 7 ملايين شخص.
مصدر : وكالة أنباء
avapress.net/vdca6ynei49ney1.zkk4.html
_tags3
الأكثر قراءة
محتوى ذات صلة
[29 يوليو 2025] 
