أكد المتحدث باسم الإمارة الإسلامية ذبيح الله مجاهد أن تعليم الفتيات أمر لا بد منه، وقال: "بإزالة جملة من الاعتبارات، ستحل مشكلة إغلاق مدارس البنات فوق الصف السادس. في جزء محدود، هناك مشكلة لم يتم حلها حتى الآن، أي أن هناك بعض الاعتبارات التي لا تريد الإمارة الإسلامية إثارة الخلافات ويجب على الجميع الموافقة عليها.
تاريخ النشرالسبت 15 أكتوبر 2022 ساعة 10:40
رقم : 259705
وكالة انباء الصوت الأفغاني (اوا) - كابول: قال مسؤولون في الإمارة الإسلامية إنه بإزالة سلسلة من الاعتبارات ستحل مشكلة إغلاق مدارس البنات فوق الصف السادس.
يقول ذبيح الله مجاهد، المتحدث باسم الإمارة الإسلامية، إن موقفهم هو أن تعليم الفتيات أمر لا مفر منه.
وتواصل هذه المسؤولة في الإمارة الإسلامية القول إن الجهود جارية حتى تتمكن المرأة من العمل في جميع الدوائر الحكومية بناءً على احتياجاتها وخلق بيئة مناسبة.
بعد مرور عام، لا يزال غير مسموح للفتيات فوق الصف السادس بالذهاب إلى المدرسة، يقول ذبيح الله مجاهد، المتحدث باسم الإمارة الإسلامية، إن هذه المشكلة ستحل قريبًا.
وقال في حديث مع مزیاع کلید (Key Radio): "هناك مشكلة في جزء محدود لم يتم حلها حتى الآن، أي أن هناك بعض الاعتبارات التي لا تريد الإمارة الإسلامية إثارة الخلافات ويجب على الجميع الموافقة عليها".
وعن تواجد المرأة في المكاتب الحكومية، يقول ذبيح الله مجاهد إن المرأة تعمل بالفعل في العديد من المكاتب الحكومية، ومن خلال خلق بيئة عمل مناسبة، ستعمل المرأة أيضًا في مكاتب أخرى. كما تعمل المرأة في قطاعات الصحة والتعليم العالي والتعليم والشرطة والبنوك.
يتحدث الناطق الرسمي باسم الإمارة الإسلامية عن جهود فتح مدارس للبنات فوق الصف السادس، بينما يعتبر بعض المسؤولين في الإمارة الإسلامية تعليم الفتيات جائزاً والبعض يعتبره إجبارياً.
وبحسب الخبراء السياسيين، فإن هذا الاختلاف في وجهات النظر تسبب في استبعاد الفتيات من المدرسة من جهة، ومن جهة أخرى، أصبح عقبة أمام الاعتراف بالإمارة الإسلامية.
يقول ذبيح الله مجاهد، المتحدث باسم الإمارة الإسلامية، إن موقفهم هو أن تعليم الفتيات أمر لا مفر منه.
وتواصل هذه المسؤولة في الإمارة الإسلامية القول إن الجهود جارية حتى تتمكن المرأة من العمل في جميع الدوائر الحكومية بناءً على احتياجاتها وخلق بيئة مناسبة.
بعد مرور عام، لا يزال غير مسموح للفتيات فوق الصف السادس بالذهاب إلى المدرسة، يقول ذبيح الله مجاهد، المتحدث باسم الإمارة الإسلامية، إن هذه المشكلة ستحل قريبًا.
وقال في حديث مع مزیاع کلید (Key Radio): "هناك مشكلة في جزء محدود لم يتم حلها حتى الآن، أي أن هناك بعض الاعتبارات التي لا تريد الإمارة الإسلامية إثارة الخلافات ويجب على الجميع الموافقة عليها".
وعن تواجد المرأة في المكاتب الحكومية، يقول ذبيح الله مجاهد إن المرأة تعمل بالفعل في العديد من المكاتب الحكومية، ومن خلال خلق بيئة عمل مناسبة، ستعمل المرأة أيضًا في مكاتب أخرى. كما تعمل المرأة في قطاعات الصحة والتعليم العالي والتعليم والشرطة والبنوك.
يتحدث الناطق الرسمي باسم الإمارة الإسلامية عن جهود فتح مدارس للبنات فوق الصف السادس، بينما يعتبر بعض المسؤولين في الإمارة الإسلامية تعليم الفتيات جائزاً والبعض يعتبره إجبارياً.
وبحسب الخبراء السياسيين، فإن هذا الاختلاف في وجهات النظر تسبب في استبعاد الفتيات من المدرسة من جهة، ومن جهة أخرى، أصبح عقبة أمام الاعتراف بالإمارة الإسلامية.
avapress.com/vdchvwnim23nmqd.4tt2.html
_tags3
